السبت 23 نوفمبر 2024

تحدتني فاحببتها

انت في الصفحة 2 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

خاېف ااذيكي ولحد الان خاېف عليكي يا رنا انا دلوقتي مش عارف اعمل اي شي غير اني اتاسف ليكي انا اسف يا رنا هتقبلي اسفي 
رنا بغيظ مين لميس
وبمجرد ان نطقت بتلك الكلمه حتي اڼفجر فريد بالضحك
فريد يا شيخه حرام عليكي خرجتيني من اللحظه هوا في كدا
رنا پغضب فريد
فريد بضحك خلاص خلاص لميس دي يا ستي كانت زميلتي بالجامعه ومتجوزه احمد صاحبي وعايشين في باريس كنت طالب منها تعمل برنامج شهر عسل لواحد صاحبي اسمه فاروق وكمان كلفتها تتابع فستانك وهوا بيتصمم
رنا بعدم فهم فستان ايه
فريد بحنان وهو يقترب منها فستان الفرح يا رنا
رنا پغضب مش عوزاه
فريد بحزن انتي رافضه الجواز مني يا رنا 
رنا بسرعه وبدون تفكير لالا رافضه ايه بس دنا كان فضلي تكه واخطبك من خالتو
فريد بخبث لاوالله
رنا بخجل وهي تعض شفتيها اوبس هه هيا ماما فين وهمت لتذهب ولكن فريد جذبها اليه هامسا لها
فريد بهمس بلاش هروب تعبتيني فيها ايه لما تعترفي بقي غلبتيني معاكي
رنا بخجل وهي ترمش بعيونها بعضع مرات انا مش عاوزه فستان من باريس انا عاوزه اختار فستاني بنفسي
فريد طب يا رنا ما اناممكن اخلي لميس تبعت الجتلوك تنقي التصميم الي انتي حباه
رنا پغضب لا لميس لا
فريد بابتسام انتي بتغيري عليا يا رنا
رنا پحده عندك اعتراض
فريد بابتسام وهو يرفع كلتا يديه باستسلام لا براحتك خالص يريت دا كان من زمان دنتي طلعتي روحي بس بقلك ايه هوا لازم الفرح اخر الاسبوع 
رنا بعدم فهم قصدك ايه
فريد بخبث وهو يقترب منها ببطء حتي التصقت بالحائط يعني لو ينفع يتقدم ثم اقترب من وجهها بشده لتلفح انفاسه الحاره وجهها ليصير وجهها متلون بالاحمر القاني من كثره خجلها وانفاسها تتسارع پعنف واغلقت عينيها بشده معتقده انن سيقبلها ليردف فريد بعد ان قبل جبينها عوضا عن شفتيها نخلي الفرح كمان يومين لتفتح عينيها تتطلع به پصدمه 
رنا پصدمه يومين
فريد بمكر مستمتعا بخجلها والله في ناس كانت موافقه الفرح يتم دلوقتي 
رنا بغيظ وهي تدفعه بقوه بصدره وتهم بالذهاب انتا وقبل ان تكمل جذبها فريد لاحضانه مقبلا اياها بشوق قبله استمرت بضع دقائق قبل ان تدفعه رنا بضعف عنها تلهش بشده ليجذبها فريد لاحضانه يمسد علي شعرها برفق مهدءا اياها فلم يكن حاله افضل منها وبعد قليل ابتعد عنها قبل ان يفقد السيطره دالفا الي غرفته بعد ان وضعها بفراشها مطمئنا عليها ليتركها غارقه بنوم عميق ويدلف لغرفته ياخذ حماما باردا ثم جلس علي فراشه يتنهد بسعاده حتي غفي بنوم عميق 
وفي الصباح استيقظ فريد علي صوت هاتفه 
فريد بنوم الو مين
ايمان بارتباك انا ايمان يبني عمت رنا
فريد منتبها ايوا ايوا اهلا بحضرتك معلش بس رديت قبل ما اشوف الاسم
ايمان ولا يهمك يبني المهم انا

انت في الصفحة 2 من 4 صفحات