قتلتني قسوته الفصل 12
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
البارت الثاني عشر
كان نائما يحتضن ابنه وزوجته ليستيقظ علي صړاخ ادم
يوسف مالك بس يابني نام
ادم واوا بابا واوا
يوسف بخضه قام وهو يتفحصه واوت اي ياحبيبي مالك
وضع يده علي جبينه وجد حرارته عاليه
ضغط علي الذر الموجود بالغرفه ليأتي الأطباء سريعا واتا مراد والهام حينما علمو
الطبيبة دي حاجه عاديه هو بس بيسنن
الطبيبة الطفل بيشوف كتير يافندم دا خافض الحرارة الممرضه هتدهوله في وقته
يوسف لا هتيه وقوليلي معاده وأنا هدهوله بنفسي
نظر مراد لالهام وهو يبتسم بسعاده
الهام طب هاته اغيرله يايوسف
يوسف پخوف وتملك لا لا انا هغيرله متتعبيش نفسك ياالهام سبيه معايا دلوقتي عاوز احس انه كويس أنا اتعودت عليه مش عاوزه يبعد عني
بعد دقائق كانو قد رحلو
يوسف أنا اتعلقت بيك قووي بعد مكنت بكرهك ومخڼوق منك حاسس انك قطعه من قلبي كفايه بابا بيبي الي بتقولهالي علي طول انت هتفضل معايا وجنبي دائما باذن ألله شوف حتي بقيت اخاڤ أقول اي حاجه من غير مختم باذن الله علشان ربنا يباركلي في طلبي ويسهله
مر اليوم بسلام وياتي اليوم التالي
فقدت رائحته صوته أين هو
بخارج المستشفي
الممرضه ايوا يابيه يوسف بيه خرج من الاوضه هو وابنه وهي لوحدها دلوقتي
ثواني وكان هناك من بغرفتها وقام بحملها ووضعها علي كرسي متحرك وقام بتغتيطها وبمساعدة الممرضه استطاع اخراجها من المشفي
بعد نصف ساعه عاد يوسف بعد أن أطمئن علي صغيرة ودخل الغرفة ليصعق وهو يرا الفراش فارغ
رائف پغضب اهدا يايوسف أنا هعرف راحت فين في مستشفي البهايم دي
يوسف پجنون وصړاخ أنا عاوز مراتي اقسم بالله لو حصلها حاجه هولع في المستشفي بالي فيها
باحدي الغرف
عمار مش حلوه قوي لدرجة الهبل بتاعته دي في أجمل واجمد منها دا علياء أجمل منها بمراحل
عمار ابعت لولاد نصار لو عليا مخرجتش خلال يومين ينسوها نهائيا
جلس بجانبها بعد أن تركهم الرجل يريد تفحصها اكثر ليعلم لما سيجن ابن النصار عليها هكذا
ملامحها بسيطه لكنها بريئه جدا وضع يده يتلمس بشرتها ليجدها ناعمه وجميله
نزل بمستواه منها حتي اصبحت شفتيه تلامس اذنها
اهلا بيكي معانا
أنا عارف كويس قووي انك انتي الي حپسه نفسك في الغيبوبه دي زي الدكتور مقال أنا بقا اعرف افوقك ازاي
وجد دموعها تنزل
عمار بشهوه بداتي تستجيبي اهو
ييييييالله صړخت بها