عدنان
انت في الصفحة 1 من 5 صفحات
الفصل 30
حينما دلف الي جناح اخته بعدما وجد الباب مفتوح و لم يجدها ناداه بمزاح وينك يا تاج اخوكي ه....
قطع هتافه المازح سماع صوت موسيقي راقصه و ضحكات لفتيات ليست غريبه عليه
اقترب من مصدر الصوت وجده هاتف اخته ملقي فوق فراشها مال بجسده و امسك الهاتف يطالع ما به بعيونا مصدومه و ياليته ما رأي و لا سمع ....ما هذا اتلك بتوله الخجوله تتراقص علي نغمات قلبي الذي يقرع الطبول تزامنا مع اهتزاز منحنياتها المثيره يا ويلي يا ووولي من عڈاب قلبي و من لحظه ما وقعت عيني علي تلك ا الشريفه و يحمد الله ان جلبابه متسع بالقدر الذي يستطيع به جننت يا عدنان تثار من مجرد رقصه
اخذت تلطم علي وجنتيها و هي تندب حظها العثر و ټلعن تلك اللحظه التي فكرت فيها بكل غباء ان تصور بتول اخيها المچنون
حينما صړخ عليها ثانيه قاطعا عليها مواستها لحالها اضطرت ان تخرج له و هي تنطق الشهادتين بداخلها
بمجرد ما رأها امامه بخطوه واحده كان ينقض عليها ماسكا اياها من ملابسها خلف عنقها كاد ان يرفعها من الارض و قال لها بهدوء خطړ ايه ديه
مني بړعب اااااا ده د....
هزها بقوه و صړخ بها ااااااااانطجي
مني ديه مريم يوم ما جميل اتجدم لايه
عدنان پجنون وهو يهزها نهار الي جابوكم اسود من جرن الخرووووووب مين كان حداها غيركم يا بت
مني بړعب واللللله مافي غيري اني و ايه بس و احنا الي اتحايلنا عليها كتير
عدنان وهي اتعلمت وين رجص الغوازي ديه لم ترد و لكن مع صرخته نطقت بسرعه هي بتحب الرجص من صوغرها و كانت هتتفرج علي دينا الرجاصه و تجلدها
أخذ بضعه انفاس ليحاول تهدات نفسه و حينما فشل دلف الي المرحاض ووضع راسه تحت صنبور المياه البارد عله يطفيء ناره و بعد ان هدا قليلا خرج لها و حينما قامت لاحضار منشفه صړخ بها و قال اترزعي مكانك معايزش منيكي حاجه
مني و احنا عيملنا ايه طيب
عدنان بعصبيه بطلي رط احسنلك أاااااني مطايجش حالي و جال جي اجلعك و اخد رايك جال
مني تاخد راي فايه ياخوي
عدنان بغيظ فهارون يا غلب اخوكي رايدك و كت هاشورك لاول بس بعد الي عيملتيه هتوافجي عليه و البولغه فخاشمك و متجبيش سيره لحدي واصل بالحديت ديه لحد ماني اجرر يعني من اهنيه و رايح اعتبري نفسك علي زمته
كادت ان تتفوه و لكنه اوقفها قائلا اااااااخرسي خااااالص اني جولت الي عندي همليني بجي اروح اربي التانيه و ارجعلك
حينما خرج