ليتك كنت صالحا بقلم فريدة الحلواني ١٦
قبل ما يتم و قالولي ووقتها كنت ههد الدنيا و لا انك ترتبطي بيه او بغيرو
ابتسمت من بين دموعها فرحا بصدق حديثه الذي اثلج قلبها الصغير فمالت عليه مقبله اياه بجهل و هي تتذكر توجيهات ملك لها و التي انتوت ان تطبقها بالحرف حتي تكسب حبيبها و زوجها
طار قلبه و اخذ يخفق بداخله حينما وجدها تبادر بالقرب منه و استلم هو زمام الامور ملتهما ثغرها الوردي بعشقا خالص و يداه تعرف طريقها جيدا حينما بدا العبث في مفاتنها المهلكه لرجولته التي انتصبت فالحال و بدات تطالبه بالمذيد بعدما اخذت الصغيره تفرك فوقها بشهوه جاهله
فصل قبلته و قال بوقاحه اعتادت عليه وهو يفرك ثديها پجنون نريح بعض دلوقت بسرعه و بالليل نكمل براحتنا ماشي حبيبي
لم ينتظر ردها عليه بل خلع عنها التي شرت القطني الذي ترتديه ثم رفعها من فوق ساقيه حتي يخلع عنها بنطالها و ما ترتديه تحته و من ثم فتح سحاب بنطاله مخرجا وحشه الثائر پجنون جاعلها تجلس فوقه بقوه....اخرج نهديها من صدريتها و بدا يمتصهم بجوع و الجميله تان و تتحرك فوقه بعشوائيه اثارت جنونه....خرجت منها ..اااااااه مغناجه وهي ترجع راسها للوراء من فرط المتعه بعدما مد يده يعبث بمؤخرتها الطريه وهو يحركها فوق رجولته بسرعه شھوانيه بحته...اممممم ..صااالح
امسك خسرها بيده الاثنان و بدا يحركها بنفاذ صبر و هو يقول ااتحركي ...معايه..اضغطي ..عليه..اااااخ..مش قااااادر
اشفقت عليه بعد ان اتت بمائها فاذاحت يده المكبله جانبيها بقوه تحت تزمره و لكنها ابتسم بابتهاج حينما وجدها تركع امامه و تمسك رجولته بيديها ثم قالت وهي تنظر داخل عينيه بوله قبل ان تضعه بين شفتيها ااانا ..مش بعرف اعملها صح...قبلت مقدمته برقه ثم اكملت بس هحاول...اعقبت قولها بادخال وحشه في فمها و بدات تمتصه باستمتاع و كلما سمعت زمجرته و هو يمسك بفراش الاريكه بيديه ذادت مما تفعله و قد حركتها فطرتها الانثويه لتمتعه اكثر حينما اخذت تلعقه بلسانها تاره و تدخله في فمها تاره اخري وهو يحرك نصفه السفلي تزامنا مع حركاتها المفتقره للخبره ....لم يستطع التحمل اكثر فجزبها من شعرها ساحبا اياها للاعلي وسط زهولها ثم دلف بها الي المرحاض و اغلق بابه حتي لا يستمع اليه احد و بدون اي حديث اجبرها علي الركوع امامه بعدما ضغط علي كتفيها لتهبط للاسفل و من خلفها الحائط ...و في لحظه كان يدخله بقوه داخل فمها و بدا يتحرك بسرعه و هو ساندا بيده فوق الحائط ...شعرت بالاختناق من كبر حجمه و لكنها قررت التحمل حتي تريحه مثلما يفعل دائما معها
لم تعرف ماذا تفعل و لكنها مدت يدها تحسس بهم فوق عضلات بطنه السداسيه فابتسم علي جهلها من بين رغبته الجامحه و حينما شعر ببراكينه ستنطلق منه سحب رجولته سريعا موجهها الي الجانب حتي لا تقزف داخل فمها و تنفر منه فهي لم تعتاد بعد علي كل هذا
هبط معها بحال غير الذي كان عليه منذ ان حضر الي القصر و ظل ممسكا بيدها وهو يتجه ناحيه باب