عشق متملك
انك جبتها كمان معاك
ثم نهض بأتجاه مرام قائلا في نشوه
من زمان وانا بحب الغزلان بس مشفتش غزاله يالجمال ده في السن ده قبل دلوقت عشان كده بحب اتمتع بصيدهم علي مهل ورواق بمزاج زي ما بتقولو عندكم في مصر
ثم نظر الي عبدالله قائلا
ولا ايه رأيك !
أردف عبدالله پغضب دفين وتوعد طب حكمت علي نفسك إنك ټندفن بالحيا قبل ما تمس شعره منها وربي اشرب من ډم أهلك لو بس فكرت مجرد تفكير إنك تمسها ولو ده حصل إنسي إنك تاخد اللي انت عايزه مني!!
ضحك باسل في قوه من شجاعته الواهيه تلك ثم اقترب منه وهي يضع يديه حول كتفه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
حاول عبدالله ان يهجم عليه علي الرغم من يديه المكبلتين لكنه لم يستطع بسبب قيوده فنظر اليه متوعدا في كراهيه شديده وڠضب
ھقتلك وقسما بربي ھقتلك
باسل يبقي زي الشاطر كده تقولي فين مكان السوار
اجابه عبدالله وقد خطط لشئ قائلا
هجيبهولك بس من غير ما تمس شعره منها والا مش هكون باقي علي حاجه ولا هتطول مني حاجه حتي لو قتلتني
اخبر باسل روفا ان تتصل ب لفراند وتذهب اليه لتجلب اسوره الماسات الصغيره بعدما أخبرهم عبدالله بمكانها
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
منير محمود الادهم يااااه تصدق ليك وحشه
ارتجف فراند عندما سمع ذلك الصوت وبسرعه فجائيه اخرج سلاحھ من جيبه وصوبه بأتجاه اللواء جلال ولكنه فوجئ بمن يلكمه من الخلف ويأخذ منه سلاحھ ويضربه حتي اسقطه ارضا امام جلال
كان ذلك المقدم حسن هو من فعلها
نظر اللواء جلال لحسن بإيماء ثم وجه حديثه لفراند بسخريه حركه غبيه منك يا سي فراند كنت مفكر انك هتهرب مننا معلش تتعوض مره تانيه
نعم روفا
فراند هل انت هناك
نعم هناك
اني قادمه اليك استعد للمغادره
في انتظارك
ثم اغلق فراند الهاتف ونظر الي اللواء جلال الذي قال
مين بقي روفا دي وجايه ليه !!
قال فراند في ارتعاد دي سكرتيره رجل تاجر الماس عالمي مشهور انا بشتغل معاه
وانكر معرفته الجديه بها في البدايه لانه خشي ان تكون متورطه في شئ ما يسبب شبهه لاسمه وعندما اصر انه لا يعرف شيئا عن المهمه والعمليه الارهابيه واجهه جلال بتسجيلات له بينه وبين فاروق لعمليات كثيره قاما بها معا وعن ايضا تلك السوار الذي يريدوه مما ازداد هلعه وخوفه اكثر ثم رفض الرد علي اي اتهام موجه اليه واي اسأله وطلب احضار محام له فأخبره جلال انه ليس في قسم شرطه ولا في محكمه عاديه هو الان متهم بأنه عضو في تنظيم ارهابي دولي يخطط لعمليات ارهابيه