الجمعة 22 نوفمبر 2024

عشق متملك الجزء الثاني

انت في الصفحة 3 من 12 صفحات

موقع أيام نيوز

واستمعي بالمنظر ده وانتي في حضڼي ودفيانه 
همس عبدالله بتلك الكلمات حين دلف غرفتها ووجدها تقف بالشرفه وجسدها يرتجف .. تنهدت مرام بارتياح ودق قلبها بلهفه وهي تدير جسدها اليه ناظره الي بريق عينيه التي اشتاقت له قائله بحب مكنتش متخيله اني هييجي في وابص للشمس ومبصش ليك .. 
بين رجفه جسدها احضڼي اكتر .. خليني اصدق اني بين ايديك دلوقت 
ډفن عبدالله رأسه بين رقبتها وكتفها وهو يرفعها كي تصل اليه ويضمها بقوه ويحيطها بذراعيه بشوق وحشتيني قوي يا مرام .. شوقك ولهفتك عليا ده ميجيش واحد علي مليون من شوقي ليكي .. بعدك عني مكنش بيعذبني وبس دا كان بېقتلني كل يوم بنام فيه واصحي ملاقيكيش في حضڼي 
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تدفقت الدموع من مقلتيها فشعر بتنهدها بين ذراعيه فأعادها مره اخري كي تنظر اليه وجدها تغمض عينيها في الم فسالها بلهفه مالك يا حبيبتي .. مش قلنا كفايه دموع ! .. متعرفيش انتي بتوجعيني قد ايه لما اشوفك بټعيطي ! .. 
امتدت يديه تحتضن وجهها وتجفف تلك العبرات وهو يرفع وجهها كي تنظر اليه فرددت خاېفه تسيبني تاني ! .. كل ما بفكر انك ممكن تختفي من حياتي تاني ب.....
ابتلع كلامها في قبله حنونه شغوفه ويداه تحيط ظهرها مره ثانيه ليشعر برجفه شفتيها اسفله تطالبه بالمزيد ليشتد من عڼف قبلته لها وكانه يثبت لها مكليتها له للأبد . لم يشعرا باللحظات التي سرقتهم سويا وهو مازال يقبلها بنهم شديد فحاولت ابعاده عنها طالبه التنفس ولكنه لا يريد التوقف عن تقبيلها فأخذت ترتجف وهي تصده حتي تركها التقط كل منهم انفاسه ولكنه لم يبتعد عنها بل ظل ممسكا وجهها بها بيديه وثبته علي جبهته واختلطت انفاسهم الحاره فهمس لها قائلا اوعي تقولي تاني اني ممكن ابعد عنك .. لو انتي مش عارفه غلاوتك عندي وانتي ايه بالنسبه بالي يبقي عشاني انا .. انا اللي مش هقدر استحمل ثانيه واحده بعد كده وانتي بعيده عني .. انا اللي عايزك يا مرام حتي لو مش عايزاني 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
قاطعته مرام متلهفه اسكت .. مين دي اللي مش عايزاك ! .. دا انا هتجنن عليك وعلي لحظه واحده بس تجمعنا 
لثمها عبدالله مره اخري في شوق ورغبه جامحه قائلا في مكر لحظه واحده بس! 
مرام بخجل وهي تخفي رأسها داخل عنقه هامسه عبده ..! 
شعر عبدالله بحراره انفاسها وتولدت بداخله رغبه شديده وشوق لها قائلا يا عيون عبده 
ارتفعت بيدها لتمررها بين شعر رأسه وهي تضمه بقوه اليها ولا تدري من اين اتتها تلك الجرأه لتردف برغبه مش كفايه كلام بقه .. انا خلاص مش قادره ابعد اكتر من كده .. مش حاسس بيا !
دلف بها عبدالله الي الداخل وهو مازال يحتضنها وردد هامسا بأذنيها ماكرا مش فاهم يعني عايزه ايه ! 
اتجهت يد مرام اسفل ملابسه العلويه وهي تجرده منها مغمضه عينيها في نشوه وجسدها يرغمها علي فعل المزيد معه قائله عايزااااك 
حملها عبدالله دفعه واحده وهو يجلس علي الاريكه ويضعها علي قدمه قائلا وهو ينهم شفتيها بشغف ولوعه لما اشبع انا الاول من كل حته فيكي .. وبعدها اسلمك نفسي 
تسللت يده لتجردها من كل قطعه ترتديها ومع انتهاء كل قطعه منهم كان يقبل شفتيها برغبه وشوق وتشعر هي بين يديه كالمغيمه تماما وهي تترك له جسدها ليعبر له كم هو اشتاق للمساته

انت في الصفحة 3 من 12 صفحات