لاجئه في اسطنبول
انت في الصفحة 1 من صفحتين
الفصل الثامن
لقاء جان و لين
مساءا استيقظت من النوم و انا اشعر براسي يكاد ينفجر من الألم لم يكن من عادتي النوم نهارا لكنني و لسبب اجهله شعرت بحاجتي الشديده لأخذ قيلوله بعد الغداء زحفت بجسدي إلى الخلف ببطئ لارتكز على حافه السرير. فتحت عيناي و انا افرك جبيني باصابعي في محاوله لتخفيف الألم شهقت بفزع عندما رأيت رجلا ضخما يقف في شرفه الغرفه. قفزت من السرير ابحث عن وشاحي لاضعه على راسي باهمال ألقيت نظره سريعه على ملابسي ثم التفتت اليه و انا اصړخ بغ٧ضبمن انت ماذا تفعل في غرفتي زادت دهشتي و انا اشاهده يتقدم مني ببطئ و على ثغره ابتسامه ساخره و هو يقول تقصدين منزلي أيتها الجميله توسعت عيناي بدهشه عندما فهمت مقصدهماذا تقصد منزلك هذا منزل اصلي....
شعرت بالغرابه عندما اكتشفت ان القصر فارغ دخلت إلى المطبخ الواسع لاجده خاليا ناديت على الخادمات لكن لم يجبني احد يبدوا ان الجميع قد رحل عندها تذكرت اخي اوس أسرعت إلى غرفته و انا اجري كالمجنونه اصړخ اوس اوس وينك أخي وين رحت .
فزعت بشده عندما جذبني فجأه من يدي لأسقط على السرير بجانبه صړخت و انا اقاومه پحدهكنت ه تعالت ضحكاته و لشديد و اغرورقت عيناي بالدموع عندما جذب وشاحي بقوه و رماه بعيدا بدأت اتلوى پذعر عندما رايته يقترب مني براسه شعرت بانفاسه الساخنه تلفح جانب راسي الايمن .فجاه سمعته يهمس في اذني قائلاششش كفى اهدئي.
توقف جسدي عن الحركه عندما رفع راسه يتاملني في هدوء يحسد عليه.
نظرت له برجاء و انا اقول بين شهقاتي ارجوك اتركني تراجع بجسده قليلا إلى الخلف و قد حرر معصماي من قبضته انتفض واقفا فجأه يرتب ملابسه و هو يقول ليغيري ملابسك و انزلي إلى الأسفل