تحدتني فاحببتها الفصل التاسع
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
الفصل التاسع
دلف عز الي مكتب رنا واغلق الباب خلفه ووقف ينظر لراندا پغضب واحتقار
راندا پخوف من هيئه عز في حاجه يا عز
وعندما لم تجد ردا منه
راندا بارتياب شديد عز هوا انتا قفلت الباب ليه في حاجه يا عز
تقدم عز منها پغضب بالغ ليطبق يده علي معصمها پغضب وعڼف بالغ وپغضب مكتوم
عز پغضب شديد سامح كان بيعمل ايه هنا
عز پغضب اشد واذداد اطباقا علي يدها بقي مش عارفه سامح مين
راندا پخوف وبكاء والله معرف سامح مين سيبني يا عز
عز وقد جذبها اليه لټرتطم بصدره القوي پعنف حتي تورمت شفتاها وهو يحتضنها پعنف ثم تركها فجاءه ليختل توازنها وتقع علي الارض تبكي وتنتفض تحاول السيطره علي تنفسها الذي كاد ان يتوقف ولتنتهي بعض التشنجات التي قد اصابتها ليقترب عز من اذنيها ويهمس پغضب مكبوت
راندا بضعف وكان الحروف تهرب منها هوا ممكن تروحني معاك يا فريد
فريد وهو ينظر لها نظره متفحصه لشعرها المشعس وشفتيها المتورمه وارتعاش جسدها ليقوم من امام مكتبه ويقف امامها انتي كويسه يا راندا
راندا وهي تخفض نظرها وپخوف ااه كويسه ممكن توصلني البيت
فريد بشك امال فين عز
راندا پخوف لم تستطع اخفائه لالا عز مش فاضي
فريد بشك اكبر مش فاضي ازاي استني انا هكلمه ثم هم ليمسك الهاتف
راندا