تحدتني فاحببتها الفصل الثلاثون
وصل لمنزله استقبله الجميع بسعاده بحث بعينيه عنها فلم يجدها ليخبروه انها نائمه بغرفتها توجه فريد الي غرفته بانزعاج كم يشتاق لها واكن لن يقتحم غرفتها مره اخري لن يجعلها تخافه مره اخري لن يقوي علي ذلك دلف لغرفته ذات الظلام الحالك من شده انزعاجه لم يضئ مصباحها بل لم يفعل اي شي سوي ان خلع قميصه القاه
بلامبالاه علي ارض الغرفه ليستلقي علي فراشه عاري الصدر لايرتدي سوي بنطال اسود الون يزفر بشوق كم يهواها كم يشتاق اليها ولم تمض سوي دقائق حتي شعر بيد رقيقه ناعمه الملمس تنساب اليه محتضنه صدره العاړي وقبل ان يعقل ما حدث وجد صاحبه اليد تتملل في نومها لتبتعد عنه ثم تعود مره اخري واضعه راسها علي صدره الصلب يغزو انفه رائحه عطر نسائي محبب اليه فهو يميز رائحه عطرها وان كان بين الاف النساء لم يصدق ما فطن اليه الا بعد ان امتدت يده للمصباح بجانب فراشها لينير الغرفه ليبصر وجهها لم يصدق ببدايه الامر ظل يتفرس ملامحها الهادئه كفها الموضوع علي صدره باريحيه وكذلك راسها وشعرها المنسدل جزء منها علي وجهها شعور لا يوصف حاول الابتعاد عنها قبل ان يفقد تعقله امام سحرها وجمالها الاخاذ او حتي ليرتدي ثيابه فهو لا يريد ان يخيفها ولكن كلما حاول الابتعاد عنها تشبثت به اكثر حتي تململت في نومها لتفتح عيونها ببطء لتعي نومها علي صدره لم تصدق في بدائ الامر لتفرك عينيها بيديها كالاطفال قبل ان تعي حقيقه وجوده فعلا لتنتفض مفزوعه من الفراش
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
رنا بخجل وارتباك انتا ايه الي دخلك اوضتي اصلا
فريد بخبث علفكره دي اوضتي انا
رفعت رنا عينيها تتطلع بالغرفه بعدم تصديق اي كارثه تلك اعاد ليجدها نائمه بفراشه لتقع عينيها عليه. وهي تتطلع بالغرفه لتبصر بعينيها صدره العاړي وعضلاته البارزه لتخفض راسها بخجل وارتباك ويتحول وجهها الي اللون الاحمر القاني من شده الخجل تفرك يديها ببعضهما بارتباك
رنا بخجل وصوت هامس من فضلك البس هدومك
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
رنا بخجل وهي تمد يدها بالقميص اتفضل اهو
فريد بخبث وهو يلتقط القميص من يدها ويقترب اليها تصدقي كدا احلي
لم تفطن رنا كلاماته الابعد ان نظرت الي ثيابها لتشهق بقوه وتتراجع للخلف بارتباك كادت ان تقع لولا يد فريد التي خاوطت خصرها بحنان بالغ ضامما ايها الي صدره الصلب لتلتمس دفئ جسده الذي اصبح كنيران متاججه برغبه تفوق احتماله فطفلته تحبس انفاسه ليحاوط باحدي يديه خصرها واليد الاخري تعبث بخصلات شعرها بحنان يزيحه عن وجهها ليبصر عينيها
فريد بحنان مستفسرا بتكرهيني يا رنا لم يجد منها ردا سوي انها هزت راسها بالنفي ليضمها اليه بحنان قبل ان يعاود الكره ويرفع وجهها مره اخري اليه
فريد بصوت