تحدتني فاحببتها الفصل الرابع وخمسون
لسيارته
تاركا إياها ټضرب بقدميها الارض پغضب تعلم أنه قد اوقعها فطبيعي أنها لن تتخلي عن شقيقتها كما أنها لا تريده أن يخدعها لحظه ولحظتين مرا قبل أن تلحقه مستقله سيارته پغضب
فريد بمشاكسه مش سواق الهانم أنا عموما هعديها المره دي اقفلي الباب كويس
رنا پغضب والله دا الي عندي
فريد بصوت رجولي عابث الي عندك دا عجبني جدا
احمرار ووهج قد غزا وجهها بقوه قبل أن تهتف بتمرد احترم نفسك
فريد بمشاكسه هوا أنا قلت حاجه عيب ثم انطلق بسيارته الي منزلهم وكلما نظر لها اخفضت عينيها بارتباك وخجل وفور أن وصلت لم تنتظر منه كلمه واحده لتندفع خارجه من السياره بقوه متجهه للمنزل ومنه لغرفه شقيقتها وكم حمدت الله عندما وجدته لم يتحرك أو يترك سيارته وبعد بحث وعناء وخجل من البحث في أشياء شقيقتها الخاصه وجدت غايتها فجمعت ملابس شقيقتها بحقيبه صغيره تنهدت بارتياح وقد أنجزت مهمتها لتخرج الان من ذلك البيت خرجت سريعا من غرفه شقيقتها همت بالنزول للطابق الاول قبل أن تمر بغرفتها لتجد من يقف أمامها يسد طريقها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فريد بمكر جبتي حاجه راندا
أشارت بيدها الحقيبه لتجيب پغضب انتا شايف ايه
فريد وانتي مش هتغيري هدومك وهو يشير لذلك الفستان الصيفي الذي يكاد يقسم أنها ترتديه فقط لاغاظته
رنا لا شكرا ثم همت بالذهاب لتجد من يبطبق بيده علي معصمها يقف خلفها قريبا جدا منها لايفصله عنها سوي سنتيمترات قليله تكاد أنفاسه تلفح بشرتها
فريد رنا غيري الفستان دا
رنا بارتباك وهي تبتعد عنه لا
فريد وهو يمط شفتيه ويقف أمامها خلاص يبقي مش هنمشي
رنا پغضب من فضلك أبعد
فريد بقوه بصي يا اما تدخلي تغيري الفستان دا يا اما مش هنمشي وهفهم من كدا انك حابه تفضلي معايا ليضيف بنبره عابثه وانا بصراحه بتلكك
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وفي الاسكندريه تتململ بنومها تشعر بثقل يجسم فوقها تفتح عينيها ببطء لتجده يكبل نصفها السفلي بقدمه ويغرس وجهه في تجويف رقبتها ويديه تحتضن خصرها بتملك أغلقت عينيها بخجل وهي تتذكر ليلتها معه كم كان مراعيا لها كم اشبعها عشقا قولا وفعلا احمرارقد غزا وجهها وهي تتذكر قبلاته المحمومه لها وعشقه الرقيق معها لحظات وشعرت بيديه تسري باريحيه علي جسدها الغض وقبلات تحاوطها وقبل أن تدرك ما يحدث كان يعلو فوقها ينظر لها بحب يقبل يديها واعلي راسها قبل أن يميل عليها ويهتف بجانب أذنيها أنا عارف انك صاحبه هتفتحي عيونك ولا اكمل أغمضت عينيها بقوه ليبتسم بعبث قائلا بمشاكسه يبقي نكمل وقبل أن يميل عليها كانت تفتح عينيها بقوه وتهرب منه بحركه خاطفه تدلف لمرحاض الغرفه بأنفاس منقطعه تاركه إياه مبتسما