عدنان
الحمد لله ربنا رزجني بسيد الرجاله كلياتهم الي محسسني اني ملكه جدامكم كلياتكم انما الي بيني و بينه مجدرش اجوله لحدي واصل الله يعينك يا ضرتي علي حالك
ثم وجهت حديثها لفوزيه قائله بعد اذنك ياما اني طالعه اغير خلجاتي عشان عدنان زمناته جاي و هنطلعوه ويا بعض
قبل ان ترد عليها قالت حنان پقهر علي فين العزم ان شاء الله
نظرت لفوزيه و قالت رايده حاجه مني ياما جبل ماطلع
فوزيه عايزاكي طيبه يابتي روحي شوفي حالك
تركتهم و صعدت الي شقتها و حينما دخلت و اغلقت الباب خلفها انطلقت ضحكاتها پهستيريا و هي تتذكر ما حدث ليله امس
فلاش باك
_________________
بعد ان دلف عدنان لدي حنان فاليوم هو يومها حسب الجدول الموضوع وجدها في انتظاره و حاولت بشتي الطرق ان تغويه و لكنه تحجج بانه مرهق و لديه عملا هام صباحا فتركته و ذهبت لجناحها و قامت باغلاق الباب بقوه دليلا علي غيظها اما هو دلف جناحه و خلع ملابسه و بقي بشورت اسود قصير فقط
و بعد فتره من المراسلات طلب منها فتح الكاميرا ليراها فقد اشتاق لها كثيرا و بما انها تاكدت انه لم يمس الاخري نظرا لبدا المحادثه بينهم بعد دخوله بوقت قليل فرادت ان تكافأه
فتحت الكاميرا و قربتها تجاه بخبث كانها لم تقصدها
فقال انتي هتغيظيني يعني عشان مش جارك
لم يعطيها الفرصه للرد و اغلق سريعا و بينما هي تجلس باحباط علي فشل مخططها عليها دون صبر فقالت بخضه واااااه ايه الي جابك دلوك مناجصينش مشاكل وياها الله يخليك عدناااان رد علي
قال من بين مټخافيش اني اتصرفت
مريم اتصرفت....ااااه...كيف
عدنان خليكي معاي بس و هجولك بعدين
بعد فتره اعتدلت و جلست داخل احضانه و قالت اكده بردك افرض صحيت و ملجيتاكش
اطلق ضحكه صاخبه و قال من بينها بعد ما ارتحي افتكرتيها
مريم بدلال واااااه وهو حد يجدر يجول للجنه لاااه
نظر لها بعشق و قال صوح يا حبيبي مبسوطه للدرجه دي
مريم و اكتر كماني اني مبجيتش احس اني عايشه غير جوه حضنك ويعلم ربي كيف بتحمل الوجت الي بتغيب عني فيه و بحس ان روحي رايحه مني بس الي بيصبرني هو حديتك وياي فالرسايل الي بيناتنا فاليوم الي هتبجي حداها ربنا يخليك ليا يا جلبي و عجلي و روحي و دينيتي كلها
قبلته بسطحيه و قالت ضاحكه لاااه بعد ما تجولي جيت اهنيه كيف من غير ماتحس بيك هخليك تاكولني
ضحك علي فضولها و قال مبتهبطيش غير لما تعرفي الفوله و الي زرعها ضحكت هي فاكمل هو اني من ساعت الي كانت ناويه تعمله هي و امها واني مش طايج ابوص في خلجتها بس مضطر اتحمل لجل ما تشكش فيه و دايما مراجبها هي وامها و الاجيها بتزن علي امها انها تحطلك الدوا و طبعا امها مړعوبه من ټهديد الواد الي اني حابسه فبتسكتها و تجولها تصبر لحدت ما تلاجيه لانها كلمت جريبه عشان يدور عليه
وهي مالاساس مهتحبش تجرب مني غير كل فتره بس