ليتك كنت
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
پغضب حاولت التحكم فيه حضرتك مش تخبط الاول و بعدي......
قاطعها پحده ارعبتها بقولك مراااااتي تعبانه انا لسه هستأذن اااااخلصي
انتفضت اثر صراخه عليها و قالت وهي تلملم اشيائها لتذهب معه الف سلامه عليها يا فندم اتفضل حضرتك انا جايه معاك
التف ليخرج وهو يبتسم بخبث و هو يشعر بسبابها له في سرها و لكنه حقا لا يهتم
اغلق هاتفه وهو يدعو الله ان تفهمه و ما هي الا لحظات و ارسلت له ما جعله يبتسم باتساع فقد كتبت له ( انت صح انا عندي ۏجع في بطني جامد اوي مش قادره اتنفس حتي البنات قاعدين معايا و استغربو اني تعبت فجأه ...بحبك من غير ما افهم )
رد عليها ببرود كان لازم اطمن عليها ادام قالتلي تعبانه و بعدين اتعودي علي كده لانها هتابع عندك الحمل انا سالت عليكي و عرفت انك من اشطر الدكاتره فالمجال ده
ابتسمت لها بغلب و قالت ايوه عادي و جدا كمان ربنا معاكي ...نظرت لها بغيظ و اكملت و يقويكي.....و فقط خرجت من الجناح و هي ټموت غيظا و تدعو علي تلك الممرضه التي اتت بها اليهم فقابلت في طريقها النساء فسالتها ليلي بقلق مالها يادكتوره فيها حاجه خطيره
بعد مرور ثلاث ساعات قد عاد شريف و حكيم .....اجتمعت العائله باكملها في بهو القصر حتي علي ما زال متواجد بناء علي تعليمات صالح فاستغل هذا فالجلوس مع حبيبته و التي اشتاق لها كثيرا
و ما كادو ان يسالوه لما اعطاهم تلك التعليمات حتي تفاجاو بسعد يدلف عليهم و يقول في قوه من الشرطه بره عايزه حضرتك يا شريف بيه
دلف عليه احد الظباط و قال .......
ماذا سيحدث
يا تري