متي تخضعين لقلبي الفصل الخامس عشر
التأخر قليلا حتى تنتهى من تبديل من ملابسها ولا تشعر بالانزعاج من اقتحامه لخصوصيتها جلس قبالتها ومال بجسده يلتقط احدى الوسادات الصغيره الموضوعه بجوارها ثم وضعها بجواره وأمسك قدمها بحذر يرفعها ويضعها فوق الوساده اجفلت من حركته فحدثها بهدوء قائلا بصوته الاجش
هش .. مټخافيش .. رجلك لازم تتلف ..
عضت على شفتيها محاوله اخفاء خجلها الذى ظهر جليا فوق وجنتيها التقط علبه الدهان من جواره وبدء بوضعه بحذر فوق كاحلها ثم بدء بتوزيعه بأطراف أنامله فى حركات دائرية ناعمه سرت ارتعاشه بسيطه على طول عمودها الفقرى من اثر لمساته الناعمه واغمضت عينها بقوه محاوله تدارك ذلك الشعور انهى هو مهمته وانتهى أيضا من لف الرباط الضاغط فوق قدمها ورفع رأسه ينظر إليها بعيون داكنه فتفاجئ بها مغمضه العينين وهى تضغط على شفتيها برفق رفع قدمها ببطء شديد نحوه فتحت هى عينيها مسرعه على حركته تلك وقد ازداد ارتباكها وخجلها بسبب انحصار منامتها إلى نحو ركبيتها تقريبا بادلها نظرتها المرتبكة بأخرى راغبه ثم انحنى برأسه قبل ان يعود ويضع قدمها مره اخرى فوق الوساده الصغيره شهقت حياة بارتباك ولم تدرى ما الذى يجب عليها فعله فقد ازدادت درجه حراره جسدها بأكمله من أثر تلك الحركه البسيطه التى اصابتها بارتعاشه بداخل قلبها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فتحت فمها لتعترض ولكن كان لصوتها رأيى اخر رايى يتعارض تماما مع عقلها ويتفق مع ما تبقى من خلايا جسدها كل ما استطاعت فعله هو رفع رأسها لتنظر إليه متسائله
تنهد بصبر ثم تحدث إليها مفسرا
انتى سمعتى الدكتور قال مفيش حركه .. وانا عارف لو سبتك لوحدك هتكملى نط زى القنفد طول الليل ..
امتلا وجهها بأبتسامه واسعه لم يستطيع الا ان يبادلها إياها بأخرى سعيده متفهمه قبل ان يحنى براسه ليطبع قبله مطوله فوق شعرها ويستند بعدها بذقنه على مقدمه رأسها عادت هى تستند برأسها فوق كتفه واضعه يدها المتكوره فوق صدره القوى تنهدت باستسلام وهى تغمض عينيها براحه مستمتعه بذلك الشعور الرائع بالدفء الذى اجتاح روحها قبل جسدها لقد تربت حياة بالفعل حياة جافه عاطفيا فوالدها بالكاد كان يتحمل وجودها فى هذا العالم وكأن خلفه البنات عار وعبء مجبر على تحمله حتى موعد الخلاص حتى انه لم يكن يسمح لأخيها ان يقترب منها بحضن او لمسه اخويه مهما كان السبب للمحافظه على تربيتها وأخلاقها اما والدتها فكانت ټحتضنها فى الطامات الكبرى فقط ودون ذلك لم تكن تحصل منها حتى على نظره حانيه ويبدو انها اعتادت ذلك من كثره معاشره زوجها حاد الطباع وبالطبع عندما القاها والدها فى احضان رجل