لاجئه في اسطنبول 3
انت في الصفحة 1 من صفحتين
لقاء جان و لين
مساءا استيقظت من النوم و انا اشعر براسي يكاد ينفجر من الألم لم يكن من عادتي النوم نهارا لكنني و لسبب اجهله شعرت بحاجتي الشديده لأخذ قيلوله بعد الغداء.
زحفت بجسدي إلى الخلف ببطئ لارتكز على حافه السرير. فتحت عيناي و انا افرك جبيني باصابعي في محاوله لتخفيف الألم.
شهقت بفزع عندما رأيت رجلا ضخما يقف في شرفه الغرفه. قفزت من السرير ابحث عن وشاحي لاضعه على راسي باهمال ألقيت نظره سريعه على ملابسي ثم التفتت اليه و انا اصړخ پغضبمن انت ماذا تفعل في غرفتي.
توسعت عيناي بدهشه عندما فهمت مقصدهماذا تقصد منزلك هذا منزل اصلي....
تركته في الغرفه و توجهت إلى الباب بسرعه و قد تملكني ڠضب شديد حتى لو كان منزله لايحق له الدخول إلى غرفتي و انا نائمه ماذا لو كنت نائمه او... او ... يا الهي من الممكن انه قد تحرش بي و انا نائمه الوقح.. عديم التربيه.
شعرت بالغرابه عندما اكتشفت ان القصر فارغ دخلت إلى المطبخ الواسع لاجده خاليا.
ناديت على الخادمات لكن لم يجبني احد يبدوا ان الجميع قد رحل عندها تذكرت اخي اوس أسرعت إلى غرفته و انا اجري كالمجنونه اصړخ اوس اوس وينك أخي وين رحت .
عدت إلى غرفتي لاجد الرجل الغريب
فزعت بشده عندما جذبني فجأه من يدي لأسقط على السرير بجانبه صړخت و انا اقاومه پحدهكنت اضربه على صدره ووجهه و لكنه لم يتزحزح قيد انمله تعالت ضحكاته و هو يقبض على يداي الاثنتين يطوقهما معا و يضعهما فوق راسيشعرت بالړعب الشديد و اغرورقت عيناي بالدموع عندما جذب وشاحي بقوه و رماه بعيدا بدأت اتلوى پذعر عندما رايته يقترب مني براسه شعرت .فجاه سمعته يهمس في اذني قائلاششش كفى اهدئي.
نظرت له برجاء و انا اقول بين شهقاتي ارجوك اتركني.
تراجع بجسده قليلا إلى الخلف و قد حرر معصماي من قبضته انتفض واقفا فجأه يرتب ملابسه و