لاجئه في اسطنبول
مثله من قبل .
في الشركة
قلب على أوراق الملف القابع بين يديه بملل ثم صاح اللعڼة عليك جان انت هناك تستمتع بشهر العسل و انا هنا أعاني....
امسك بهاتفه الذي رن فجأة متمتما الله الله لو انني ذكرت مليون دولار .
ضغط زر الايجاب ثم صاح پغضب أين أنت يا رجل كيف تتركني هنا وحدي يجب أن تأتي فورا الي الشركة ف هناك.... .
عليلا ولن اتحمل أكثر متى ستأتي.
جان بعد ثلاثة أيام أخرى... او ربما أكثر لاأعلم.
علي بتوسل مزيفلا... فقط ثلاثة أيام... لا أكثر ارجوك لا أعرف كيف كنت تدير كل هذا العمل طوال هذه السنوات....
جان هذه فرصتك لإثبات نفسك اسمع سأترك هاتفي مفتوحا لكن لا تزعجني الا عند الضرورة... و تلك نازان تخلص منها لم أعد اريدها.
أغلق جان الهاتف بعد أن شتم علي بكلمات بذيئة كعادته نظر الى الخدم الذين كانوا يضعون الحقائب في صندوق السيارة ليزفر بملل قائلا يا للنساء يستغرقن ثلاثة ساعات لارتداء فستان... واو .
خلع نظارته عندما شاهد لين تخرج من باب القصر ليتمعن في جمالها الباهر و هي ترتدي فستانا رقيقا من اللون الوردي
ابتسمت لين ثم رفعت ثوبها قليلا استعدادا لنزول الدرج الخارجي.. تقدم منها جان بسرعة ليحملها بخفة هامسا بأذنه الا أطيق صبرا للوصول إلى وجهتنا...مارأيك ان نستمتع قليلا في السيارة.
لين بجرأة غير متوقعة و هي تداعب وجنته حبيبي.. لقد أخذت كفايتك البارحة هل نسيت .
وضعها في السيارة من الخلف ثم جلس الي جانبها مشيرا للسائق بالانطلاق...
في مكان آخر
صړخ ليوناردو پغضب فرانكو ايها الاحمق ألم اكلفك بجمع معلومات حول تلك الجميلة زوجة ذلك التركي.
فرانكو پخوف نعم سيدي و لكن انت تعلم صعوبة هذا الأمر فجواسيسنا لم يتمكنوا من معرفة معلومات كثيرة حولها بسبب حرص زوجها على إخفاء حقيقتها عن الجميع...لا أحد يعلم من هي أو كيف تعرف عليها كل ما يعرفونه انها من أصل عربي و انها تزوجت بذلك التركي رغما عنها... يبدو أنها لا تحبه...
إحدى الخادمات في القصر استطعنا اغرائها ببعض المال... في الحقيقة لقد أخذت مبلغا كبيرا و...
ليوناردو بنفاذ صبر فرانكو....كف عن الثرثرة كالنساء و تكلم بالاهم.
فرانكو و هو يرتجفحسنا سيدي.. خادمة اسمها ليزا تعمل هناك منذ فترة قصيرة و قد سمعت العاملين هناك يتحدثون.
ليوناردواذن تأكد من هذه المعلومة جيدا ايها الغبي و في أسرع