افقدني عڈريتي
ېعنفه علي تسرعه ولكنه فهم بمجرد ان راي نظر مراد لريم
احمد تعالي معانا يا لميس وسيبي انسه ريم ومراد يخلصو بقيه الورق
لميس بعند لا انا هفضل هنا
خرج احمد وفهد وتبقي مراد ولميس وريم
ريم تحدث مراد وهي تريه ورقه وتتكلم بطريقه مهنبه باحته كدا حضرتك كل الورق خلص
مراد وهو ينظر للميس بتافف تمام
مراد وهو ينزع يدها پعنف اولا انا مش حبيبك واتلمي احسنلك يا لميس ثانيا الثفقه دي مش رخيصه ثم نظر لريم الثفقه دي اغلي ثغقه اخدتها
لميس پغضب قصدك ايه يعني ماهي الانسه اصلا جابه وقصداها
لميس پغضب هو الي زيك بعد ما يبيع نفسه يعرف عيب ولم تكمل حتي وجدت صفعه علي وجهها بقوه من مراد اخرستها
اما ريم فنظرت لمراد والشړ يتتاير من عينيها
لميس وهي تضع يدها علي وجهها بتضربني عشان الزباله دي
مراد پغضب بالغ وكاد ان يضربها مره اخري لميس اخرسي احسن ليكي
ريم بهدوء نعم يا انسه لميس
ريم وهي تشد يدها ثم نظرت للميس باحتكار هاخد مين ده وهي تنظر لمراد ثم اضافت بجرءاه كبيره لم تعهدها في نفسها وانما غريزتها الانثويه هيا من تتحكم بها الان لو عليه فانا خدته من زمان ثم نظرت له مش كده مراد ثم نظرت للميس المهم بقي انتي اخدتيه ولو انا رخيصه عشان ببيع نفسي فتقولي ايه في واحده بتقدم نفسها بدون مقابل ثم اقتربت منها لكثر تفتكري بقي مين فينا الرخيص همت ان تتكلم ولكن ريم اخرستها
وبمجرد ان خرجت شعرت بان قواها قد خارت وان تستطيع الوقوف فجلست مع صفاء حتي رجوع فهد واحمد
اما لميس فلو بيدها لكانت قټلت تلك المغروره التي تحدتها بانها اخذت مراد واستطاعت ان تقضي معه ليله وهي لا
اما مراد فمن الصدمه جلس وعلي وجهه ابتسامه انها خبيبته التي اخرست تلك الحمقاء ابنت عمه