تحدتني فاحببتها
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
الفصل الحادي وعشرون
تحدتني فاحببته
فريد بفزع وهو يحملها بين يديه ليدخلها غرفتها وبعد ان وضعها بفراشها ودثرها جيدا ثم حاول افاقتها لتفتح عينيها ببطء شديد تنظر له لاتتكلم ولا تبكي ولا اي شي سوي انها تنظر اليه بضعف وكانها لاتراه
فريد بقلق وهو يفحص نبضها رنا فوقي انتي كويسه وعندما لاحظ صمتها ووجهها الشاحب ونظرها الثابت علي نقطه واحده ازداد قلقه مره اخري ليضيف طيب انتي سماعني يا رنا طيب شيفاني وعندما لم يجد اي استجابه هزها برفق اتكلمي قولي اي حاجه فيكي ايه انا اسف يا رنا والله اسف انا مش عارف عملت كدا ازاي
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فريد بقلق وخوف حاول افاقتها بشتي الطرق ولكن بدون فائده هاتف صديقه بقلق
مصطفي الو ايوا يا فريد ايه يبني ايه الي مصحيك بدري كدا هو انا مفيش ورايا غيرك ايه يبني
فريد بقلق وعصبيه اسمع يا زفت
مصطفي حاضر يا سيدي الزفت سامع اهو قول
فريد بص اصل يعني رنا
مصطفي وقد لاحظ ارتباكه يعم اخلص مالها رنا ايمان قالتلي انها كويسه
فريد اصل_________ وقد قص علي مصطفي كل ما حدث وما فعله
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فريد باسف والله مقدرت يا مصطفي حاولت ابعد مقدرتش
مصطفي وهو يزفر بقوه طب هيا عامله ايه دلوقتي
فريد معرفش هيا اغمي عليها وبعدين فاقت ثواني وغمضت عنيها تاني ومن بعدها مش راضيه تفوق خالص
مصطفي بقلق طب حاول تاني يا فريد حاول
فريد بقلق اشد حاولت ومفيش فايده ثم توقف عن الكلام عند روئيه عيونها تفتح ببطء لتنظر له پذعر وتبدا نوبه من البكاء المرير
مصطفي وقد سمع صوت بكاء مخڼوق فريد يا فريد رد فاقت
مصطفي بثبات طب بص ادام فاقت يبقي الحمد لله هتبقي كويسه المهم حاول تهديها بهدوء ومن غير عصبيه ومتهببش اي حاجه سامع بس تهديها وتخرج من الاوضه يا فريد اوعي تفضل جنبها اوعي
فريد بتفهم تمام تمام ثم اغلق مع صديقه ليهدئها
فريد بحنان رنا انتي كويسه ظلت تبكي وتهز راسها بالنفي پعنف شديد
ظل فريد بجانبها يهدئها حتي هدات واستسلمت لنوم عميق فما مرت به بيوم واحد ليس بشي هين فتركهافريد وذهب لغرفته ېعنف نفسه علي ما فعل بها جلس علي طرف فراشه يتذكر ما حدث وكيف انه لم يراعي ما مرت به وقد ذاد المها بدل من ان يحافظ عليها اعتصر قبضته پغضب وهو
فريد باقتضاب صباح النور
جلس