تحدتني فاحببتها
وياخد الفلوس الي معاها واليوم دا كان وخدها لشقه شاب عازب بحجه التنضيف سعتها معرفش ايه الي خلاني اقله اتجوزها شي اكبر مني خلاني اعمل كدا اديت جوز امها فلوس وهوا مصدق
الطبيبه اتجوزتها رغبه
زياد لا حب انا حبيت نرمين وعمري ما حبيت غيرها انا اتجوزتها فعلا عشان احميها وكنت حابب علاقتي بيها تكون طبيعيه لاني بالفعل كنت بعدت عن سمر مده طويله وحتي فضلت فتره عايش مع نرمين بعد الجواز من غير ما اقرب لها كنت حاسس انها لسا صغيره بس لولا رجوع سمر رجعت وفوجئت بيها جيالي المكتب اتجوزنا تاني بس رسمي من غير ما حد يعرف وانها عملت كدا عشان ابعد علي قد مقدر عن نرمين واتجوت سمر ورجعت اسوء من الاول بس دا مكنش هاممني بما اني مش باذي نرمين وكمان سمر هيا الي حابه كدا لحد ما سمر قررت تبعد و سافرت بدون معرف وبعدها عرفت انها هربت مع راجل خليجي غني طبعا انا ڠضبت وكل ڠضبي كنت بطلعه بنرمين
زياد وهو يتنهد بقوه الندم دا شئ بسيط علي الي انا حاسس بيه
الطبيبه لو خفيت يا زياد ايه اكتر شئ تتمناه
زياد الاقي نرمين واعوضها علي الي شافته مني
الطبيبه هتدور عليها
زياد بتصميم هقلب الدنيا لحد ما الاقيها
الطبيبه بعد العلاج هتكمل شغل بوظفيتك يعني حابب تفضل ظابط
زياد وهو يزفر بقوه لاهستقيل كفايه كدا
وفي فيلا فريد وبالاخص غرفه فريد تجلس رنا بفستان زفافها علي طرف الفراش تفرك اصابعها ببعضها بعصبيه وتوتر
فريد وهو يجذبها من يديها لتقف امامه يرفع وجهها يطالعه ويهمس برقه انتي جميله اوي يا رنا ثم
رنا بخجل وارتجافه قد سرت بجسدها اثر لمسته ابتعدت للخلف ونكست راسها بخجل لاسفل
خرجت راندا من مرحاض غرفتها بخطوات خجله تحكم غلق روبها عليها جيدا وبشده تخفض راسها لاسفل معتقده انها ستخرج فتجد عز بوقاحته ونظراته الجريئه وعندما طال وقوفها ولم تستمع لصوته رفعت بصرها تبحث عنه پخوف وارتباك لتعتلي الصدمه وجهها وتجده في فراشه يغط بنوم عميق اقتربت منه بخجل وخطوات