تحدتني فاحببتها
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
الفصل الثامن واربعون
تحدتني فاحببتها
تستند برأسها بهدوء تحتضن جنينها بيديها متحاشيه كل شي به حتي الحديث اليه تحاول كبت تلك الارتجافه الخائفه التي تلازم جسدها كلما اجتمعت به بمكان واحد منذ يوم ان علمت بحملها اغمضت عينيها بشده تحاول اخراج تلك الذكري القميئه من عقلها. فلاش باك
فريد پغضب رنا انتي لسا منستيش انتي بتشمئزي مني انتي لسا بتفتكري لما
فريد پخوف رنا رنا فوقي وعندما لم يستشعر اي استجابه منها صړخ باعلي صوته ليجلب من بالبيت
فريد پخوف مش عارف كانت كويسه فجاءه اغمي عليها
عز بقلق انتا زعلتها ولا حصل حاجه
فريد پغضب انتا ايه الي دخلك هنا اصلا اطلع برا واتصل بالزفت مصطفي يجي
عز بضيق انا غلطان اصلا اني سالت عليكو عيله خلل والله ثم خرج من الغرفه وهو يهاتف مصطفي
عز بقلق مصطفي انتا فين
عز بضيق مصطفي بلاش هزار مش وقته قدامك خمس دقايق وتكون قدامي في البيت
مصطفي بقلق ليه يعم راندا هتعملها ولا ايه لسا باقي شهر
عز بنفاد صبر صدق فريد لما بيقول عليك زفت تعالي يا زفت عشان رنا تعبانه شويه
مصطفي بقلق مالها
عز اللهم طولك يا روح وانا ايه عرفني وانا لو اعرف كنت اتصلت بيك ليه اخلص وتعالي
عز اغمي عليها ومش بتفوق
مصطفي بنفاد صبر يبني هوا انا حلاق الصحه بتاعكو الي يكح عندكو تبعتو تجيبوني انا دكتور نسا وتوليد عليا الطلاق من اختك دكتور نسا وتوليد افرض اغمي عليها ارهاق انيميا اقلك اقفل اقفل انا اصلا وصلت اهو
سناء پغضب عز كلمت مصطفي
سناء بتعب اه الحمد لله فاقت بعد ما اخوك غلب بكل الطرق بس وشها اصفر كدا وشكلها مرهق ودايخه برضو هيا راندا فين ياعز
عز راندا نايمه يماما خفت اقولها تصحي مفزوعه وانا مصدقت انها نامت كانت تعبانه جدا
سناء بتفهم معلش هيا البكريه كدا امال مصطفي اتاخر ليه
مصطفي وهو يلتقط انفاسه مصطفي اهو يا ست الكل فين بقي الست رنا الي مغلبانا ومغلبه فريد
دلف مصطفي الي غرفه فريد ليجد رنا مستقره باحضان والدتها ويبدو عليها الارهاق بشده وفريد بجانبها
فريد پغضب اتاخرت ليه يا زفت
مصطفي بذهول استغفر الله طب يبني سيبني