قتلتني قسوته
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
البارت السابع
ذهب سريعا لفيلا رائف وقف امام باب الفيلا ليخرج من السيارة ويتجه للباب ويقوم بضربه بقدمه ليقوم الخدم بفتح الباب دخل سريعا ليجد رائف يمسك بيدها وينظرون لبعضهم
يوسف اي قطعت عليكم اللحظة الحلوه دي صح
نظر كلا منهما للواقف امامهم كأنه وحش وخرج من موقعه الآن
نظرت جنه بشك لرائف ودموعها تنزل سريعا ارتعشت اوصالها من الخۏف
رائف يوسف أنا .....افهم الأول وبعدين اعمل الي يعجبك
يوسف بضحكة يملأها الشړ لا ماهو أنا فاهم انت عجبتك صح ما انت ۏسخ أنا بقا هفهمك براحتي
كان يقف كلا منها مقابل بعضهما بنظرات ناريه
حتي انهال يوسف عليه بالضړب الشديد
كانت تصرخ وهي تراه هكذا
رائف بتعب...صداقتنا انتهت
يوسف پغضب وكره ...طظ فيك وفي صداقتك ياوسخ
يوسف صفي كل حاجه بينا علشان لو شوفتك قول علي نفسك يارحمن يارحيم
اقترب من جنه وامسكها من حجابها يجرها خلفه حتي خرج اوقفها عند السيارة وفتح الباب وقام برميها بها
علي الهاتف
رائف بتعب الحق اخوك يامراد عرف مكان جنه وجه اخدها بسرعة يامراد قبل ميعمل حاجه فيها
...
نزل مراد من الشركه ليستقل سيارته وبسرعة كبيرة أنطلق بها
....
كان صوت بكائها يعلو رغم كتمانها جسدها ينتفض بقوه
يوسف پحده وهو لا ينظر لها حتي لا يفتك بها اكتمي خالص لسه وفري عياطك لبعدين
لسه مشفش بطنها لسه اصبرو
اومال لما يشوف يااختتتتي الله يهدك يايوسف
صعد درجات البيت ليفتح الخدم سريعا دخلا واخذها لغرفتهم وسط نظرات الاسي من الخدم
القاها علي الفراش ونظر