الثلاثاء 03 ديسمبر 2024

قسوته

انت في الصفحة 3 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

ثم فيديو من اول دخوله وتخديره لدخولها وخروجهم
الفتاه ياهانم وربنا جوزك بريئ وحاولنا كتير نوقعوه بس رفض وفشلنا في الآخر خدرناه علشان نبوظ علقتكم ابوس ايدك خليه يرحمني دا بقاله ساعتين بيعذب فيا 
نظرت لها باشمازاز وندم ينهش قلبها لتجلس وهي محطمه
رائف للفتاه غوري في داهيه ومشوفش وشك تاني
ركضت الفتاه سريعا للخارج وكانها تهرب من مۏتها
جلس بجانبها وامسك يدها بحنان
رائف اسف
ليلي بصوت مبحوح المفروض ان انا الي اعتزر
رائف دي لعبه واتلعبت علينا يمكن حصل كدا علشان اتوب وارجع لربنا قبل فوت الاوان وعقاپ عن افعالي بتمني تسامحيني واوعدك اني هتقي ربنا فيكم
ليلي مسمحاك يارائف
رائف بسعاده وهو يحملها أبو قلب أبيض زي الفل ياجدعان
صباحا
استيقظ رائف ونظر حوله وحدها تنام باريحيه علي ذراعه واخيرا عادت حياته لمسارها الطبيعي اقترب منها ووضع قبله بين عينيها لتستيقظ هي أثر لمساته وتبتسم بحب
رائف صباح الفل والورد والياسمين علي احلي واجمل ليلي في الدنيا
ليلي صباح الفل ياروحي أبعد بقا خليني أروح آخد دش اتاخرنا في النوم
رائف براحتنا لقد هرمنا من اجل هذه اللحظة
ليلي بضحك طب وبالنسبه لاجتماع النهارده يااستاذ
رائف بتذكر وخضه ياخبر احوس دا الوفد الايطالي جاي النهارده
ليلي طب أدخل بسرعة وسريع سريع روح شغلك
داخل المرحاض
رائف بحسره والله لنعوض كل دقيقه صبرك بس
ليلي طب ياروحي المهم بعد متخلص تعالي خدني من النادي
رائف وهو يرتدي ثيابه النادي
ليلي أه اصل اتفقنا أنا والهام وجنه نتقابل هناك
رائف تمام ياروحي خلي بالك من نفسك 
أخذ قبلة سريعا وذهب
بالشركه
يوسف بعصبيه دا يوم تتأخر فيه هه كل يوم بتيجي بدري جاي النهارده تتسلط
مراد اهدا يايوسف
رائف بضيق ياعم براحه وبعدين مش لحقتكم اله اولا اسف تمام ثانيا بقا مكنتش قاصد يعني المهم هخليك تشوف أم ادم
يوسف نعم ازاي يعني
رائف هتروح النادي مع الهام وليلي
مراد يخربيييييتك
يوسف پغضب من أمتي مراتي وهي بتروح النادي يامراد بيه
مراد نادي نسائي نادي نسائي تاني
واخد بالك من نادي نسائي دي يارب تكون واخد بالك
يوسف بعصبيه بلا نسائي بلا زفت مراتي تروح نوادي ليه
مراد اهي أم الجنونه بتاعتك دي الي ضيعتها منك
يوسف بضيق يامراد أنا مش ناقص اذا كنت خاېف منك انت والهام الي عارف انها مستحيل تخرب مبينا ايش حال لما تروح نادي وتتكلم من بتوع اليومين دول دي مش بعيد تخلعني وحقوق المرأة وليله سودا 
أنا هروح آخد مراتي كفايه لحد كدا
بعد أن رحل
رائف شكلي عكيتها
مراد بغيظ يلا ياسايح يانايح يلا مبتسترش ابدا روح يااخي وتعالي بسرعه
بالنادي
كانت ليلي تحكي لهم بأن وضعها استقر واخيرا وهي بمنتهي السعادة كانت جنه سعيده لاجلها
ليلي استاذن أنا رائف زمانه واقف برا دا معاده
الهام احنا كمان هنمشي بقا ولا اي ياجنه
جنه أه أكيد علشان ادم
بعد أن خرجو وجدته أمامها يقف ويستند علي سيارته بانتظارهم اعتدل

انت في الصفحة 3 من 4 صفحات