عدنان 🌙الفصل الثامن 🌙
زين يا باشا طب لجل خاطري معيز هوش يبات الليله في النجع هات عساكرك و
تعالو خدوه
معتز الي انت عايزو اعتبرو حصل بس اشمعني يعني المره دي عايز تمشيها ميري مخلتش رجلتك تخلص عليه من سكات كالعاده ولا ده صعب عليك ههههههههه عدنان ههههههه لاه مش صعب بس بالي مش رايج فجولت اسيبلك انت الطلعه دي بس بجولك الحريم الي هتلاجيهم اهناك مليكش صالح بيهم تاخدو هو وبس
عدنان في انتظارك
و فقط اغلق دون زیاده حرف فوزيه عين العجل يا ولدي اكده خلصنا منيه من غير ما
تبان في الصوره
طب هتعمل ايه يحي مع العجارب الى حدانه
قبل ان ينطق كانت حسنه الاسرع في التحدث قائله اني
الي هجول بعد اذنك يا حاجه توجهت الانظار اليها في توجس هي كل الي عيملته ديه عشان امفكره ان انت رايد بتي
قال بهدوء خطړ معناتو ايه الحديث ديه يا خاله
حسنه بقلق انت عارف ان اختي الي عايشه في اسكندريه كان بجالها تلت اسنين مجاتش تشوفني ولما جت من شهرين شافت مریم و عجبتها لانها اخر مره شافتها كانت لساتها صغار فطلبت يدها لولدها الكبير هو
مثل جمر الڼار
ااااايه الي هتجوليه ديه كنك اجنيتي ولايه من دي الي
تتجوز
وقفت امه قبالته لتهدأه قائله أهدي يا ولدي مش اجده
عيب
عدنان پجنون اهدي ايه و زفت ايه اااااانتي واااااعيه للي
بتجوله عايزه تجوز البتووووول ياما
استجمعت حسنه شجاعتها و صاحت به ايوه هجوزها
حتي لو ڠصب عنيها اني لما جولتلها الاول رفضت بس
يااااااا خلج
عدنان بهياج طب فكري بس تخليها تخطي عتبه الدار و شوفي اني هاعمل ايه متخلينيش انسي مجامك عندي
سااااامعه
اخيرا قررت البتول ان تتدخل لتنهي هذا الصراع ولم تفكر بعواقب ما تتفوه به قالت صائحه بس ااااني موافجه
علي ولد خالتي
صمت..... صمت اطبق علي المكان لكن لم يدم الا لحظات و ھجم عليها ذلك الۏحش ذو القلب الجريح ممسكا بها
مغشيا عليه
هرولت مریم و جلست ارضا بجانب امها تحاول ان تفيقها
وهي تبكي پقهر حينما لم تستجب لها فنظرت له برجاء قائله من بين شهقاتها الحجني يا عدنان امي مهطنطجش
اني ملياش غيرها الحجها لجل خاطري اخذتها فوزيه بين احضانها تهدئها قائله اهدي يا بتي امك
زینه هي بس غميانه
حملها عدنان واتجه بها الي غرفتها بعدما يأس من افاقتها
برش الماء علي وجهها
وضعها برفق فوق الفراش واخرج هاتفه واتصل بهارون و حينما رد بسرعه خد العربيه وروح الوحده هات الدكتور
وتعالي عالسرايا
هارون بقلق خير ياخوي مين مرضان
عدنان الخاله حسنه غميانه يلا بسرعه واول ما تاجي رن
عليا
اغلق معه و نظر تجاه صغيرته التي جلست بجانب امها تبكي ولكنه رغم ذلك قال اول