الاعمي الفصل 29
عشان اقولك ...بعشقك....مچنون بيكي....و الي بعمله مش قله ثقه فيكي ابدااااا...ده عيب فيا ...قولتهالك قبل كده و هقولها تاني ...انا بقفل باب الشك من ناحيتك ....انتي بالذاااات لا.... مش هقدر اشك فيكي ...بس مش بثق في غيرك....النسوان الي رافقتهم كانو بيبقو جوازهم نايمين جنبهم و هما بيكلموني ...اااا
قاطعته بطفوله يعني ايه رافقتهم
نظر لها بزهول يشوبه الغيظ و لكنه هدأ قليلا فابتسم بغلب و قال مخلتنيش اندمج و اقول الكلمتين ....مال عليها ليقبلها فابتعدت پخوف
كوب وجهها بيديه و ثبت عينه داخل خاصتها و قال بحسم هنزل .....هنزل دلوقت عشان سامعه الفون عمال يرن ...مش هتاخر ...بس هرجعلك و هنتكلم و هعرف مخبيه عليا ايه ..و بتعملي اي حاجه و كل حاجه عشان بس تعبري عن زعلك مني ..بس للاسف بياض قلبك مش عارف يتغير لونه...و برائتك غلبت الخبث الي بتحاولي تتعلميه يادهبي
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بالاسفل ....كان الجو مبهج للغايه و قد اعدت ايمان كل ما يلزم لحفل صديقتها التي تعدها اختا لها ...دلال ليست مجرد عامله لديها بل اتخذتها صديقه مخلصه لم تخذلها يوما
عاشت معها معانتها لحظه بلحظه....تعلم جيدا كيف تعذبت و تعبت اعواما طويله و هي تعيش دور الرجل الحاسم المسؤول ..و دور الام الحانيه التي تحتوي اطفالها...و قد نجحت في ذلك و لكن...بداخلها مجرد انثي ...بحاجه لاحدهم يشعرها بانوثتها و يتحمل معها اعباء الحياه...كانت تحتاج سندا و قد عوضها الله برجلا ...معه تضع راسها علي وسادتها ليلا و هي علي يقين ان لها حضنا حانيا يحتويها و يربت علي قلبها ....و ظهرا قويا تيتند عليه ....
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
هبط من فوق الدرج بملامح بارده كعادته الا ان داخله حربا دروس ...هل يواجهها ....كيف ستكون رده فعلها...يعلم انه سيحتويها و يطيب خاطرها ...و لكن لم يكن ذلك وقته ابدا
لم يلتفت لها بل قال بهدوء بارد نتلم عشان مبيتش جوزك فالشغل و اخليكي طول الليل زي القرده لوحدك هااااا
هدي بتملق لاااا. يا باشا دانت تعمل الي عايزه حتي لو لسه محتاج تريح اطلع براحتك ...
جواد بخبث طب و كتب الكتاب الي متاجل بقالو ساعه
هدي يكش يولع و احنا مالنا ههههههه
جلس عبيد امام محروس و بينهم المأذون ...فقد قرر ان يكون وكيلا لها حتي يعلي من شأنها امامه حتي لو كان يعلم انه يحبها و يريدها ...و لن يغضبها يوما ...يجب ايضا ان يعلم جيدا ان لها عائله تساندها و تقف في وجه كل