الاعمي
ان يعطي فرصه لاحدا منهم بالتفوه بحرف و حينما اصبح امامها امسك زراعها بقوه تحت نظراتها المرتعبه من مظهره الۏحشي ثم قال بغيره قاتله تقطر من بين حروفه وجفي عيندك انتي طالعه اكده بشعرك كيف وينها الطرحه
شهقات عاليه انطلقت من افواه النساء تعجبا مما سمعو احقا يغار عليها من مثيلاتها يا ويلك ايها البتول من هذا الۏحش العاشق
عدنان پغضب امااااااااا
فوزيه امك ايه و زفت ايه علي دماغك يا مخبل هتغير عليها مالحريم اياك
امسكته من اذنه بمزاح و اكملت اسمع يا واد انت مليكش صالح بالبنيه طول ماهي جوه شجتها تجعد براحتها حجك تعمل الي رايده لو كانت طلعت أكده بره
كل هذا جعل حنان لا تستطع تمالك حقدها اكثر من ذالك فانتفضت من مكانها ثم سحبت ابنتاها من يدهم بغباء و قالت قبل ان تغادر هتغير عليها مالحريم يا واد عمي ولا خزيان مالمسخره الي باينه فوج رجبتها و صدرها و ياعالم باجي جسمها شكله ايه و رايد تداري عملتك الشينه والفجر ديه ك.......
قامت مني سريعا ممسكه بالفتيات اللتان بدأي في البكاء و اتجهت بهم الي الاسفل حتي لا يرو ما سيحدث فيكفي ما حدث امامهم
وضعت يدها مكان الصفعه و قالت بحروف تقطر حقدا بتضربني يا واد عمي عشانها ديه انت عمرك ما عيملتها
قال عدنان پغضب و الذي اذداد حينما راي دموع بتوله التي انهمرت فوق وجنتيها و مش هتبجي اخر مره لو موعتيش لحديتك جبل ما يخرج من خاشمك الي بيبخ سم ديه
الي هنا و كفي سحبها من شعرها وسط شهقات النساء و جرها للخارج متجها بها نحو شقتهم المفتوحه و حينما دلف بها لم يري امامه غير سبها في شرف بتوله لا يعلم اين و كيف يضربها ولم يشعر كم من الوقت ظل يضربها الا حينما اجتمع عليه بهيه و حسن و فهمي اثر سماع صرخاتها المستغيثه و هم يحاولون تخليصها من يده
و لم تكلف نفسها هي او ايا من المتواجدين معها بالداخل ان يمنعوه من ضربها فهي تستحق كل ما سيفعله بها واكثر
الاهم منها الان هو تهدئه تلك الباكيه هي و امها المسكينه التي حزنت علي كسر فرحه ابنتها الطاهره
فهمي پغضب و غل الي