ليتك كنت الفصل 22
كنت بحلم مكنش هيبقي كده
نظرت لثلاثتهم و اكملت قولولي لو واحده فيكم مكاني هتستحمل ده كله ازاي انا بعشق صالح مش بحبه بس بس مش عارفه اعبر عن الحب ده و لا قادره اتعامل معاه انتي نصحتيني كتير و انا و الله العظيم حاولت اعمل بكلامك بس ساعات مش بقدر قوليلي اعمل ايه انا تعبااااانه اوووي
احتضنتها ملك بقوه حانيه بعد ان قطعت طيات قلبها بذلك الحديث الذي لم يغكر به احدا
اكملت مروه عنها الواد ده في حاجه فدماغه و بيستغل ليله عشان ينفزها انا قلبي حااسس بكده
رميساء جاسم طول عمره بيكره صالح و مستعد يعمل اي حاجه عشان يدمره
ردت عليها ملك بعقلانيه عشان امه ربته عالحقد و الكره و عمي كان سايبه هو و داليا ليها و كان مشغول في انه يلاقيكي انتي و مامتك كانت مدلعاه عالاخر و كل طلباته مجابه فالوقت الي صالح بدأ يتحمل المسؤليه و ينزل الشغل كان هو مقضيها فسح و سهر و كل حاجه ممكن تتخيليها مفيش غير من كام سنه بس الي بدأ يروح الشركه معاهم و ده طبعا بتعليمات من الحربايه امه بعد ما لقت صالح بيكبر الشغل و بيكبر معاه لحد ما جدو خلاه يبقي رئيس مجلس الاداره و عمو شريف معترضش بالعكس كان مبسوط بيه جدا لانه هو الي رباه و عمل معاه الي مقدرش يعمله مع ابنه و الي زود كرهه و غيرته منه لما صالح بدأ يعمل شغل خاص بيه بس تحت اسم العيله و نجح انه يوفق بين شغله و شغل العيله و الي محدش اقدر يفهمه لحد وقت قريب ان صالح اتعرض كذه مره لمحاولت قتل
مروه ليله حببتي حتي لو كان سنك صغير بس لازم عقلك يبقي كبير و بعدين دانتي كنتي اشطر حاجه بتعرفي تعمليها انك تقري عيون الناس معقول محستيش بالغدر فعين جاسم ده
ليله طب قولولي اعمل ايه انا مكنتش اعرف كل ده انا حاسه اني وحشه