تحدتني فاحببتها
بطريقه دراميه
مصطفي بفزع مصطنع انتي مين
رهف بدهشه متناسيه خجلها نعم !!!!
مصطفي وهو ينظر لهيئته بفزع مصطنع انتي عملتي فيا ايه
رهف وقد توردت وجنتيها بشده بس يا مصطفي
مصطفي پصدمه وكمان عارفه اسمي لالالا دنا ابن ناس انطقي عملتي فيا ايه ثم توجه لها ممسكا معصمها
رهف بخجل والله ما عملت حاجه
مصطفي بمكر لالا انا فاكر انتي بوستيني امبارح وغمزتيلي
مصطفي بس بوستيني وقبل ان تنطق بحرف اضاف وهو يضم ثيابه اليه بطريقه مضحكه بس لا انا ابن ناس ومتربي وشرف الواد زي عود الكبريت وانا لايمكن اسكت ابدا انا هشتكيكي وهرفع عليكي قضيه تحرش
رهف پصدمه هه
مصطفي اه امال انتي فاكره ايه هتتحرشي بيا وتفلتي من العقاپ ابدا دنا ابن ناس ومتربي ولا يمكن اسيب حقي الا اذا
مصطفي وهو يقترب منها جاذبا اياها لاحضانه يغمز لها بجراءه مش هتنازل غير ببوسه زي بتاعت امبارح
وكزته رهف پغضب ونكست راسها الاسفل پغضب تفرك يديها بارتباك
مطفي بحنان رافعا وجهها اليه بانامله يطالع عينيها بعشق رفضت رهف ان تذهب لطبيبه لتجري تلك العمليه البسيطه طالبه من زوجها ان يجريها هوا وخاصه انها كما افهمها وكما قرات ليست عمليه بالمعني المفهوم وانما هي شي بسيط للغايه عرفت من خلالها كم زوجها طبيبا بارع فلم تشعر باي شي او الم وبعدها استمرت حياتهم عشقته هي حد الجنون بحنيته وعشقه وشوقه الدائم الذي يغدقها به ورفقته في معاملتها فلم يقسو عليها يوما
وفي فيلا فريد وبالاخص بغرفه رندا وعز بمنتصف اليل
راندا وهي تمسك عز من كتفيه تهزه برفق حتي تيقظه من نومه الذي قد استغرق به عز اصحي يا عز
عز بنوم ايه يا حبيبتي نامي بقي
عز بفزع وهو يجلس علي الفراش وينظر لها پخوف مالك يا حبيبتي فيكي حاجه
راندا اه ثم وضعت يدها علي انفها
عز وهو يذم شفتيه طب في ايه بس مش انا جبلتك خيار وفضلتي تقرقشي في ودني وسكت
راندا اه
عز طيب مش بردو جبلتك عسليه الي انتي عوزاها
راندا اه
عز طب بزمتك يا شيخه مش طلبتي بطيخ وجبتلك وسبتك تحدفيني بالقشر والبذر
عز بعصبيه طب ايه يا شيخه ارحميني وسبيني انام هوا هتبقي انتي عليا انتي وابو لهب اخويا دا استحمل قرفه الصبح وانتي باليل ارحموني يناس
راندا پغضب يعني انا قرف يعز دنا
عز مقاطعا بس بس هكملك انا نشيد كل يوم من ساعه الحمل انا كنت عسوله وكتكوته وصغيره وجسمي حلو